) أبي مشغول بعمله دائما،
وأمي تقوم بكل واجبات المنزل على أكمل وجه، لا أتذكر كم مرة حملني أبي صغيرة، أو شبك يده في يدي وخرجنا معا نتمشى،
أو نشتري لبانا وشوكولامن البقال على باب الشارع،
لم يذهب بي إلى الطبيب عندما مرضت، لكن أتذكر أمي وهى تضعني تحت رجلها وتحكم قبضتها على جسدي حتى تحقنني بالمضاد الحيوي،
ثم تحملني سريعا إلى البلكون كي نرى النور ونطير الفقاقيع في الهواء وأنسى ألألم الذي سببته لي،
لم أكرهها على ذلك يوما.
وأمي تقوم بكل واجبات المنزل على أكمل وجه، لا أتذكر كم مرة حملني أبي صغيرة، أو شبك يده في يدي وخرجنا معا نتمشى،
أو نشتري لبانا وشوكولامن البقال على باب الشارع،
لم يذهب بي إلى الطبيب عندما مرضت، لكن أتذكر أمي وهى تضعني تحت رجلها وتحكم قبضتها على جسدي حتى تحقنني بالمضاد الحيوي،
ثم تحملني سريعا إلى البلكون كي نرى النور ونطير الفقاقيع في الهواء وأنسى ألألم الذي سببته لي،
لم أكرهها على ذلك يوما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق