لا أعلم ما اسمه ولكنى رايت ابتسامته تنادى ذهبت إليه فى مكان فسيح كله مفروش باللون الأخضر سالته ما اسمك قال شهيد قلت أراك فى نعيم ورغد هنا ثم فجأة انتقلنا إلى مكان آخر بجواره نهر عذب فقلت كيف انتقلنا قال: كلما خطر ببالى مكان ما انتقلت اليه فى لحظة ، ولما أنت حزين الان؟ قال : لأن المكان الذى افكر فيه لا استطيع الانتقال اليه
سألته أين
قال : غزة
قلت لما ، هناك نار ودمار وهنا أمن وراحة
قال : لأن لى ابنة تركتها تحت منضدة تحميها وهى الأن تتنفس بصعوبة ولا يدرون عنها !!!!!
سألته أين
قال : غزة
قلت لما ، هناك نار ودمار وهنا أمن وراحة
قال : لأن لى ابنة تركتها تحت منضدة تحميها وهى الأن تتنفس بصعوبة ولا يدرون عنها !!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق