مر يوم واثنين وثلاثة والملاك البرئ يقف قبالة الباب لا يتركه يحيد عن ناظريه يفتح كوته ليطمئن على امه واخيه فلايجد لهم أثرا ، وأنا أتابعه من بعيد وأصبحت انتظر معه وأقلق لقلقه ، ولكنه غير قلق ولكنه فقط ينتظر ، كى يسعد بصحبتهم ، ويتمنى لهم السلامة من كل شرور الدنيا وآلامها ، وبعد ان وبعد أن طال انتظارى وانتظاره جاءته البشرى ، الام تطرق الباب تحمل وليدها ، يستقبلها بابتسامة ، ينثر الورود حولهما ، يرتمى باحضانها ، ويقبل أخاه ، يقول لها ، لم يحن الوقت بعد يا أمى فالفاروق عمر لم يعطى إشارته بعد .
الثلاثاء، 5 أغسطس 2014
الوليد 2
الكاتب غادة هيكل
هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى، حيث يمكنك أن تولد مثل هذا النص أو العديد من النصوص الأخرى إضافة إلى زيادة عدد الحروف التى يولدها التطبيق، إذا كنت تحتاج إلى عدد أكبر من الفقرات يتيح لك مولد النص العربى زيادة عدد الفقرات كما تريد
مواضيع ذات صله
يوميات شهيد فى الجنة
Marcadores:
يوميات شهيد فى الجنة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق