أسرار في المدينة الجامعية
الكثير من الاسرار في المدن الجامعية وخلف الأسوار والأبواب التي تعلوها الحراسات، البنات هن مشكلة المشكلات دائماً ولابد من حصارهن بالكثير من الاوامر والنواهي والغقرارات بحجة الحفاظ على حياتهن، دون النظر إلى ظروف أو حتى مرض أو خلافهمشرفات المدن الجامعية هن عشماوي متخفي في جيب وبلوزة أو بنطلونن وطرحة على الرأس تخفي عقم الفكر والمرونة، القاضي أحيانا قد يرأف بالمجرم ولكن هؤلاء لا يرافن بفتاة تركت أهلها وبيتها ودفئ اسرتها لتشعر هنا في المدينة بالذل والمهانةن طبعا هنا نحن لا نعمم ولكن الأاكثرية تبرر أفعالها بالحفاظ على الفتيات.
مشرفة المبنى
هي هذا السجان الواقف خلف الباب ويمنع المجرم أن يجلس عقابا له على ضحكة بصوت عال أو حلم اعلنه وهو صاح عن الحرية
ترفض التصريح إذا تعدت الساعة الثامنة بالغجازة، وتكتب الإنذار عند الـاخر خمس دقائق عن موعد التمام، ويا ويلك إذا تأخرتي بالخارج لأن لديك عملي بالجامعة لابد من غقرار من ولي الأمر بأن اليوم الفلاني من كل أسبوع سوف اتأخر خمس دقائق او عشر دقائق
حادثة مخيفة
الطالبة التي اتت عمتها لعمل عملية بالمستشفى الجامعغي بجوار المدينة الجامعية وكان على بنت اخيها ذوقيا أن تبيت معها وقد كان، جريمة لا تغتفر ولكن ليس في الغنذار الذي أخذته الفتاة ولكن في رد المشرفة التي قالت لها " هو أنت اللي كنتي عيانة" إيه يعني لما تسيبيها وترجعي المدينة" ونحن نسأل عن سبب جفاء القلوب. هذه مثال واحد لمن قست قلوبهم لإاصبحت الحجارة ألين منها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق